ایران ترفض مزاعم نتنیاهو بضلوعها فی تفجیر السفیة التجاریة
رفضت إيران علی لسان المتحدث باسم الخارجية سعيد خطيب زادة مزاعم رئيس وزراء الكيان الصهيوني بتوجيهه اصابع الاتهام لايران بالضلوع في حادث تفجير السفينة التجارية التابعة للكيان في بحر عمان.
وأضاف خطيب زاده اليوم الاثنين، خلال مؤتمر صحفي: لقد قلنا مسبقاً أنه إذا كانت الولايات المتحدة تريد أن يكون لها مكان في الاتفاق النووي، فعليها أن تفي بالتزاماتها بموجب القرار 2231 وأن ترفع العقوبات بشكل فعال. عندها سنرد على الخطوة وعلى الاجراء الإيجابي باجراء إيجابي. لكن إذا رأينا إجراءات وسلوكيات مختلفة من أوروبا وأمريكا، فسنرد بما يتناسب مع ذلك. وعندما يعودون إلى التزاماتهم، ستعود إيران على الفور إلى التزاماتها.
وحول المواقف الأخيرة للمسؤولين الغربيين بشأن الاتفاق النووي، قال خطيب زاده: لقد أوضحنا موقف إيران بصراحة ولم يحدث أي تغيير فيها.
للأسف لم يحدث أي تغيير في سياسة الولايات المتحدة، سياسة الضغوط القصوى التي فشلت فشلاً ذريعاً. كما لم تفِ الدول الأوروبية بالتزاماتها.
وتابع: ليس لدينا حوار ثنائي مع أمريكا ولن يكون هناك تغيير في سياستنا حتى تصحح الولايات المتحدة مسارها الخاطئ. لن نبني سياساتنا على الأقوال حتى نرى الأفعال.
وأشار إلى الاتهامات التي وجهها مسؤولون صهاينة لإيران، وقال: هناك اضطراب غريب للغاية في الأراضي المحتلة. كيان الاحتلال هو أساس العديد من المشاكل وانعدام الأمن في المنطقة. اتبعت إيران سياساتها بناء على مصالحها. لا مكان للأسلحة النووية في العقيدة الأمنية الإيرانية. وعلى العكس من ذلك، فقد خزن الكيان الصهيوني عددا كبيرا من الاسلحة النووية ويداه ملطخة بدماء كثيرة.
وتابع: ليس لدينا حوار ثنائي مع أمريكا ولن يكون هناك تغيير في سياستنا حتى تصحح الولايات المتحدة مسارها الخاطئ. لن نبني سياساتنا على الأقوال حتى نرى الأفعال.
وأشار إلى الاتهامات التي وجهها مسؤولون صهاينة لإيران، وقال: هناك اضطراب غريب للغاية في الأراضي المحتلة. كيان الاحتلال هو أساس العديد من المشاكل وانعدام الأمن في المنطقة. اتبعت إيران سياساتها بناء على مصالحها. لا مكان للأسلحة النووية في العقيدة الأمنية الإيرانية. وعلى العكس من ذلك، فقد خزن الكيان الصهيوني عددا كبيرا من الاسلحة النووية ويداه ملطخة بدماء كثيرة.
وتابع بالقول: "لكن إذا رأينا إجراءات وسلوكيات مختلفة من أوروبا وأمريكا، فسنرد بما يتناسب مع ذلك. وعندما يعودون إلى التزاماتهم، ستعود إيران على الفور إلى التزاماتها."
وحول المواقف الأخيرة للمسؤولين الغربيين بشأن الاتفاق النووي، قال خطيب زاده: لقد أوضحنا موقف إيران بصراحة ولم يحدث أي تغيير فيها.
كما أعرب عن أسفه في أنه " لم يحدث أي تغيير في سياسة الولايات المتحدة، سياسة الضغوط القصوى التي فشلت فشلاً ذريعاً، كما لم تفِ الدول الأوروبية بالتزاماتها".
وبين خطيب زاده انه على أطراف الاتفاق النووي تقدير حسن نية إيران في تعاونها الفصلي مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية مؤكدا ان إيران ستتخذ إجراءات متقابلة مع اية إجراء تقوم به الاطراف الاخرى.